عادات غذائية خاطئة احرص على تعديلها في رمضان
الخضار والفواكه
د.رشود عبد الله الشقراوي
بعض العادات الغذائية الخاطئة خلال شهر رمضان المبارك والتي لو استطاع تغييرها لزادت الفائدة من الصيام ومنها:
شرب الماء البارد
يخطئ بعض الناس ويبدأون الإفطار بشرب الماء البارد مباشرة في حالة العطش الشديد وهذه العادة قد تؤدي
إلى حدوث مقص حاد وتقلصات في عضلات وجدار المعدة لذلك ينصح بشرب الماء المعتدل البرودة.
شرب الماء بكميات كبيرة
هناك بعض العادات الخاطئة في التغذية في رمضان وهي شرب الماء بكميات كبيرة وقت السحور
على أساس تعويض العطش المتوقع خلال النهار ولكن ذلك لن يفي بالمطلوب وتأثيره مؤقت
والأفضل تناول الخضروات الطازجة الورقية ذات المحتوى العالي من الماء.
كثرة الأغذية المقلية
يلاحظ كثرة الأغذية المقلية والتي للأسف قد تؤدي إلى مشاكل صحية وبالمقابل يمكن استخدام طرق أخرى
لعمليات الطبخ بدون الاعتماد على الزيوت مثل استخدام الفرن أو البخار في إعداد بعض الوجبات
مثل السمبوسك والتي يمكن أن تنتج عن طريق استخدام الفرن بعد غمسها في الحليب ثم ادخالها الفرن بهذه الطريقة الجيدة.
تمد الجسم بالعناصر الغذائية فيها بدون قليها في الزيوت الخطيرة.
إهمال الخضروات
يلاحظ اهمال كثير من الناس استهلاك الخضار مثل السلطات الطازجة وعدم توفيرها في وجبات رمضان
لذلك ينصح دائماً بتوفير السلطات لامداد الجسم بالفيتامينات والمعادن والألياف الغذائية
وبهذه الطريقة نستطيع ان نوفر الفيتامينات والمعادن المفقودة خلال نهار رمضان وبالتالي الحد من سوء التغذية
ونقص هذه العناصر الحيوية.
الاعتماد على وجبة غذائية كبيرة في الفطور
يلاحظ الاعتماد على وجبة غذائية كبيرة مثل الإفطار ولو استطاع الشخص تناول ثلاث وجبات خلال الليل
ذلك سوف يساهم في رفع مستوى الصحة حيث يكون هناك وجبتان وجبة إفطار خفيفة ووجبة بعد صلاة التراويح
ووجبة خفيفة بعد السحور.
الاكثار من تناول الأغذية عالية السكريات
يلاحظ من الأخطاء الغذائية عند بعض الناس الاكثار من تناول الأغذية عالية السكريات مثل الحلى والحلويات والمعجنات
بشكل مكثف طوال فترة الإفطار وللاسف أن ذلك يؤدي إلى عدة مشاكل مثل الارهاق والتعب خلال نهار رمضان
والشعور بالعطش وكذلك يؤدي إلى تراكم الدهون والسمنة وارتفاع سكر الدم.
الاكثار من ملح الطعام
ومن بعض العادات الغذائية الخاطئة في رمضان الاكثار من ملح الطعام في جميع الوجبات وذلك من الممكن أن يزيد
في ضغط الدم وقد تؤدي إلى سوء توزيع للسوائل داخل وخارج الخلايا مما يؤدي إلى ارهاق في بعض الأعضاء
مثل القلب والكلى.
التجويع الشديد خلال رمضان
وكذلك هناك اعتقاد خاطئ عند بعض الناس وهو التجويع الشديد خلال رمضان بشكل واضح على أساس أن رمضان
فرصة لانقاص الوزن ولكن ذلك يؤدي إلى خلل في توزيع مكونات الجسم وقد يؤدي إلى مشاكل في الجهاز الهضمي
ونقص في بعض العناصر الأساسية التي قد تؤدي إلى فقر الدم والدوخة والتعب فالحرص على الغذاء المتوازن أمر مطلوب.
مما سبق يتضح أن الصائم
يستطيع أن يحقق بعض الفوائد الصحية خلال صيام رمضان وذلك بالحرص على تطبيق العادات الغذائية الصحية
والحد من بعض الأخطاء والعادات السيئة وبذلك يستطيع تغيير نمط الحياة الغذائية لديه وسيجني الفوائد الصحية
من ذلك وبمجهود بسيط
الصيام يساعد العضوية على التكيف مع أقل ما يمكن من الغذاء مع مزاولة حياة طبيعية
كما أن العلوم الطبية العصرية أثبتت أن الصوم وقاية وشفاء لكثير من أخطر أمراض العصر
فإن الجهاز الهضمي يحصل على الراحة اللازمة لتجديد أنسجته التالفة وحيويته التامة
كما أن قلة نواتج التمثيل الغذائي وفضلاته تسمح بفترة راحة لجهاز الإفراغ _ الكلي _
تجدد بها نشاطها وتجبر ضعفها وبذا يكون الصوم فرصة ذهبية للعضوية لاستعادة توازنها الحيوي
وتجديد نفسها بنفسها
من فوائد السحور
تعتبر وجبة السحور من الوجبات الرئيسة في شهر رمضان المبارك وقد أكد الأطباء على أنها أهم من وجبة الإفطار
لأنها تعين المرء على تحمل مشاق الصيام ولذا أوصى رسولنا المصطفى صلى الله عليه وسلم بالسحور فقال :
( تسحروا فإن في السحور بركة ) رواه البخاري و مسلم
وسبب حصول البركة في السحور أن هذه الوجبة تقوي الصائم وتنشطه وتهون عليه الصيام
إضافة إلى ما فيها من الأجر والثواب بامتثال هدي رسول الله صلى الله عليه وسلم .
ولهذه الوجبة المباركة فوائد صحية تعود على الإنسان الصائم بالنفع وتعينه على قضاء نهاره
بالصوم في نشاط والحيوية:
من تلك الفوائد:
1- أن تناول هذه الوجبة المباركة يمنع حدوث الإعياء والصداع أثناء نهار رمضان.
2- أنها تساعد الإنسان على التخفيف من الإحساس بالجوع والعطش الشديد.
3- تمنع هذه الوجبة الشعور بالكسل والخمول والرغبة في النوم أثناء ساعات الصيام
وتمنع فقد الخلايا الأساسية للجسم .
4- الفوائد أن تناول وجبة السحور ينشط الجهاز الهضمي ويحافظ على مستوى السكر في الدم فترة الصيام.
5- ومن الفوائد الروحية لهذه الوجبة أنها تعين العبد المؤمن على طاعة الله عز وجل في يومه.
ومن المستحسن أن تحتوي وجبة السحور
على الخضروات التي تحتوي على نسبة عالية من الماء مثل: الخس والخيار، الأمر الذي يجعل الجسم يحتفظ بالماء
لفترة طويلة، ويقلل من الإحساس بالعطش أو الجفاف إلى جانب أنها مصدر جيد للفيتامينات والأملاح.
يفضل أيضا أن تكون وجبة السحور من الأطعمة ذات السرعة المتوسطة في الهضم مثل الفول المدمس بزيت الزيتون
أو الجبن والبيض.. فهذه الوجبة تستطيع أن تصمد في المعدة من 7 لـ 9 ساعات، فتساعد على تلافى الإحساس بالجوع
طيلة فترة الصيام تقريباً كما تمده بحاجته من الطاقة..
كذلك يفضل ألا يحتوي السحور على كمية كبيرة من
السكر أو الملح لأن السكر يبعث على الجوع، والملح يبعث على العطش.
ويحصل السحور بما تيسر من الطعام، ولو على تمر، لحديث أبي هريرة ـ رضي الله عنه ـ أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
( نعم سحور المؤمن التمر ) رواه أبو داوود .
فإن تعذر وجود التمر، فعلى المسلم أن يحرص على شرب الماء, لتحصل له بركة السحور.
كذلك من المهم تأخير هذه الوجبة قدر الإمكان إلى قبيل أذان الفجر حتى تساعد الجسم والجهاز العصبي على
احتمال ساعات الصوم في النهار، كما أن ذلك هو السنة
وقد كان أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم يؤخرون السحور، كما روى عمرو بن ميمون , قال:
" كان أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم أعجل الناس إفطاراً وأبطأهم سحورا " رواه البيهقي في السنن .
فعلى المؤمن أي يحرص كل الحرص على تناول هذه الوجبة المباركة والتي أوصانا بها رسول الله صلى الله عليه وسلم
حتى تعينه على العبادة في نهار رمضان وتشد من قوته ليتحمل مشاق الجوع والعطش


التمر فاكهة مباركة
أوصانا بها رسول الله صلى الله عليه وسلم أن نبدأ بها فطورنا في رمضان.فعن سلمان بن عامر رضي الله عنه
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :
" إذا أفطر أحدكم فليفطر على تمر ، فإنه بركة ، فإن لم يجد تمرا فالماء ، فإنه طهور " رواه أبو داود والترمذي .
وعن أنس رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يفطر قبل أن يصلي على رطبات ،
فإن لم تكن رطبات فتميرات ، فإن لم تكن تميرات حسا حسوات من الماء " رواه أبو داود والترمذي .
فقد اختاررسول الله صلى الله عليه وسلم هذه الأطعمة دون سواها لفوائدها الصحية الجمة وليس فقط لتوافرها في بيئته الصحراوية .
فعندما يبدأ الصائم في تناول إفطاره تتنبه الأجهزة ، ويبدأ الجهاز الهضمي في عمله وخصوصا المعدة التي تريد
التلطف بها ومحاولة إيقاظها باللين والصائم في تلك الحال بحاجة إلى مصدرسكري سريع يدفع عنه الجوع مثلما
يكون في حاجة إلى الماء .
وأسرع المواد الغذائية التي يمكن امتصاصها ووصولها إلى الدم هي المواد السكرية وخاصة تلك التي تحتوي على
السكريات الأحادية أو الثنائية ( الجلوكوز أو السكروز ) لأن الجسم يستطيع امتصاصها بسهولة وسرعة خلال دقائق معدودة .
ولا سيما إذا كانت المعدة والأمعاء خالية كما هي عليه الحال في الصائم .
ولو بحثت عن أفضل ما يحقق هذين الهدفين معا ( القضاء على الجوع والعطش ) فلن تجد أفضل من السنة المظهر حينما
تحث الصائمين على أن يفتتحوا إفطارهم بمادة سكرية حلوى غنية بالماء مثل الرطب أو منقوع التمر في الماء
وقد أظهرت التحاليل الكيميائية والبيولوجية أن الجزء المأكول من التمر يساوي 85 - 87 % من وزنه وأنه يحتوي
على 20 - 24 % ماء ، 70 - 75 % سكريات ، 2 - 3 % بروتين ، 8,5 % ألياف وأثر زهيد جدا من المواد الدهنية .
كما أثبتت التحاليل أيضا أن الرطب يحتوي على 65 - 70 % ماء ، وذلك من وزنه الصافي 24 - 58 % مواد سكرية2,1
- 2 % بروتين 5,2 % ألياف ، وأثر زهيد من المواد الدهنية .
وكان من أهم نتائج التجارب الكيميائية والفسيولوجية - كما يذكر الدكتور أحمد عبد الرؤوف هشام
والدكتور علي أحمد الشحات - النتائج التالية :
1.إن تناول الرطب أو التمر عند بدء الإفطار يزود الجسم بنسبة كبيرة من المواد السكرية فتزول
أعراض نقص السكر ويتنشط الجسم
2.إن خلو المعدة والأمعاء من الطعام يجعلهما قادرين على امتصاص هذه المواد السكرية البسيطة بسرعة كبيرة
3.إن احتواء التمر والرطب على المواد السكرية في صورة كيميائية بسيطة يجعل عملية هضمها سهلاجدا
فإن ثلثي المادة السكرية الموجودة في التمر تكون على صورة كيميائية بسيطة وهكذا يرتفع مستوى سكر
الدم في وقت وجيز
4.إن وجود التمر منقوعا بالماء ، واحتواء الرطب على نسبةمرتفعة من الماء ( 65 - 70 % ) يزودالجسم بنسبة
لا بأس بها من الماءفلا يحتاج لشرب كمية كبيرة
من الماء عند الإفطار
من الأخطااااء الرمضااااااانيه::::

الخطأ:شرب الفيمتو يومياً!!
الصح:شربه مرتين فالإسبوع.
السبب:لأنه عالي بالسكريات والأصباغ المضره.
الخطأ:شرب الماء بكمية مفرطه وقت الفطور!!
الصح:كوب ماء كل ساعتين.
السبب:لأن إمتلاء المعده بالسوائل أشد ضيقاً على النفس من امتلاءها بالطعام.
الخطأ:ممارسة الرياضة مباشرةً بعد الفطور وذلك لتجنب اللوعه!!
الصح:ممارسة الرياضه بعد ساعتين،،لتسهيل عملية الهضم..
السبب:لأن الدم بالجسم يكون متمركز بالمعدة.
الخطأ: أن تتناول الحلويات مباشره بعد الفطور!!
الصح: تناول الحلويات بعد ساعتين من الفطور..
السبب:لتجنب الدوخه والخمول وتكون مستعداً للصلاة في هذا الشهر الفضيل.
الخطا: تناول طعام يحتوي على كميات من الصوديوم!!
الصح: تناول طعام يحتوي على كميات من البوتاااسيوم..
السبب:لأن الإكثار من البوتااسيوم يمنع العطش تماماً وأنت صائم،،أما الصوديوم يفعل العكس تماماً
ملاحظات:
*الموز غني بالبوتاسيوم،شكله رشيق وطعمه لذيذ وهو من الأطعمه الصديقه للقلب..
*موزه واحده على السحور،تقي العطش طوال فترة الصيام..
*قلل من الصوديوم(الملح) قدر المستطاع على السحور،،وإذا لم تفعل فأبشر بالعطش الشديد خلال فترة الصيااااام..
من أفضل مصاادر البوتاسيوم وقت السحوور:
الموز،الحليب،التمر،الأوفوكادو،المشمش المجفف،الفستق،القرع،الفاصوليا،الكاكاو الداكن..
من أسوأ إختيارات السحوور:
برياني،كباب،بيتزا،معظم الوجبات السريعه،الأجبان..
من أفضل إختيارات السحوور:
بطاااطا،عيش(رز)أبيض،تمر،خبز أسمر،موز
لا تنسوووا شرب الماااااااااااء وقت السحووور
أتمنى أن تستفيدوووا من هذه المعلومات

السواك مطهرة للفم مرضاة للرب
قال الرسول صلى الله عليه وسلم:
(السواك مطهرة للفم مرضاة للرب) [رواه البخاري].
أكد الرسول الكريم على تكرار استعمال السواك قبل كل صلاة:
(لولا أن أشق على أمتي لأمرتهم بالسواك عند كل صلاة) [رواه البخاري ومسلم].
هذه نصيحة النبي الكريم قبل ألف وأربع مائة سنة
فما هي نصيحة الأطباء في الألفية الثالثة؟
يوجد في فم الإنسان بشكل دائم عدد ضخم من الجراثيم التي تهاجم الأسنان باستمرار وتتغذى على بقايا الطعام.
وعند تحليل المادة الموجودة في السواك تبين أن فيها خصائص تساعد على وقف نمو الجراثيم بالفم.
كما يحتوي خشب السواك على فيتامين C الضروري للحفاظ على الأسنان ووقايتها من التسوس،
كما أن هذا الفيتامين يحمي اللثة من الالتهابات كما تبين أن السواك يحتوي على مادة الفلوريد الضرورية
لوقاية الأسنان من النخر وزيادة بياضها.
تُبين الأبحاث الحديثة إن الاستمرار على المسواك خمس مرات كل يوم يمنع التهاب اللثة ويعطي نعومة للأسنان.
وبما أن المسواك يحتوي على مادة السيليكا فإنه
يعطي الأسنان صلابة إضافية لمينائها.
تؤكد الأبحاث الطبية أن مسواك عود الأراك يحتوي على مادة مضادة للعفونة ومطهرة وقابضة تعمل على خفض
وقطع نزيف اللثة.
كما أكدت البحوث وجود مادة صمغية تحمي الأسنان من التسوس
كما تبين وجود مادة كبريتية تطهر الفم.
وصدق رسول الرحمة صلى الله عليه وسلم عندما قال:
(عليكم بالسواك فإنه مطيبة للفم مرضاة للرب) [رواه أحمد].

كيف تتغلّب على الصداع في رمضان
غالباً ما يكون الأشخاص الذين يتناولون القهوة أو يدخنون السجائر أكثر عرضة لظهور آلام الصداع.
والسبب في ذلك إلى أن الجسم لا يحصل أثناء النهار على الكمية المعتادة من الكافيين والنيكوتين
كما أن النظام الغذائي غير المتوازن ما بين الإفطار والسحور والجفاف يمكن أن يعززا من ظهور هذه الآلام،
ولذلك فإن الحصول على قسط كافٍ من النوم والحرص على اتباع نظام غذائي متوازن مع تناول كمية كافية من السوائل
تعد من العوامل المهمة لتجنب آلام الصداع.
ومن الأمور المهمة أيضاً في النظام الغذائي أن يشتمل على مواد غذائية ذات مؤشر منخفض لنسبة السكر في الدم.
وتحتوي مثل هذه الأطعمة على ما يُعرف باسم الكربوهيدرات البطيئة.
يقول الدكتور بيني باناكال:
«يتم هضم وامتصاص هذه المواد الغذائية ببطء، وهو الأمر الذي يُحافظ على ثبات مستوى السكر في الدم لفترة أطول».
وينطبق هذا القول على معظم أصناف الفاكهة والأطعمة التي تحتوي على الألياف الغذائية مثل الحبوب،
وعلى العكس من ذلك تعمل الحلويات والأطعمة المُحلاة بشدة على ارتفاع نسبة السكر في الدم بسرعة وبشكل مفاجئ
ثم انخفاضه مرة أخرى، وبالتالي فهي غير مناسبة خلال شهر الصيام.
وإضافة إلى ذلك هناك بعض الطرق البسيطة التي تساعد على تجنب آلام الصداع
إذ تقول خبيرة التغذية ريم السعدي «ينبغي على المرء مثلاً عدم التعرض لأشعة الشمس المباشرة
مع ضرورة ارتداء قبعة ونظارة شمسية عند الخروج في الهواء الطلق»، لأن الإبهار، الذي تسببه الشمس،
يمكن أن يعزز من آلام الصداع. وينطبق الأمر نفسه على العضلات المشدودة والمتوترة، التي يمكن أن تنعم بالاسترخاء
بصورة أفضل من خلال تدليكها لفترة قصيرة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق