الجمعة، 25 يوليو 2014

مازال في رمضان بقية


نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
الدنيا ميدان سباق :
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
* سباقاتُ الدنيا :
على كل طرقها لوحاتٌ وكاميراتٌ ورادراتٌ لمراقبةِ
وتحديد السرعة تقول لك: (تمـهّـل)
لا يحصل المتسابقون على الجوائز
إلا إذا وصلوا نهايته
إذا تعبتَ أو مرضتَ تخرجُ فوراً من ميادين
السباق وتخسر
* الفوزُ في سباقاتِ الدنيا=لأولهم (عملاً)
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
سباقُ الآخرة:
عليه لوحةٌ مكتوبٌ فيها (وسارعوا)!!
الجوائز تنال المتسابقين عند البدء
وفي أثناء السباق
(سعادة-سعة رزق-طمأنينة-بركة-توفيق-نصرة)
وعند آخر مرحلةٍ في الدنيا
(تثبيتٌ بالقول الثابت-روضةٌ من الجنة-
سعةُ القبر)
وفي مرحلة الحساب
(يظلك الله بظله-شربةٌ من الحوض-أخذُ الكتاب باليمين-حسابٌ يسير-عبورُ الصراط)
والجائزةُ الكبيرة=دخول الجنة
والجائزةُ الأعظمُ على الإطلاق=رؤيةُ الخالق سبحانه (ذلك هو الفوزُ العظيم)
والفوزُ بسباقاتِ الآخرة =
لأحسنهم وأصدقهم (عملاً)
إذا تعبتَ أو سافرتَ أو مرضتَ فإنك تستمر
في عرصات السباق
إذا مرض العبدُ أو سافرَ كتب له مثل ما كان
يعمل مقيمًا صحيحًا )
قال الحسنُ البصري على أصول
المنافسة الحقيقية:
(من نافسكَ في دينك فنافسه ،
ومن نافسك في دنياك فألقها في نحره)
يقول إمامُ المتسابقين وقدوةُ المتنافسين
صلى الله عليه وسلم:
(سبق المفردون) قالوا: والمفردون
قال(الذاكرون الله كثيرا والذاكرات).
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
ليس هناك شئ أنسب في ختام الشهر
 من الفرح والسرور والرضا
بتمام النعمة وتيسير العبادة
فهذا واجب المسلمين بأن بلغنا الله بصيام
وقيام هذا الشهر المبارك
ولهذا شرع الله لنا التكبير ليلة العيد
وهذا شعار الفرح
وليس من الدين إظهار الحزن وتبادل الرسائل
 في إظهار ذلك الحزن
والحمدلله حمدا كثيرا طيبا كما يحب ويرضى
نسأل الله أن يتقبل صيامنا وقيامنا
 

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق